close menu

فتح باب التأهُّل للمنافسة على مشروعات الطاقة الشمسية

ضمن المرحلة السادسة من مشروعات البرنامج الوطني
ستشكل سعات الطاقة المتجددة ما يقرب من 50% من مزيج الطاقة
ستشكل سعات الطاقة المتجددة ما يقرب من 50% من مزيج الطاقة

فتحت الشركة السعودية لشراء الطاقة "المشتري الرئيس"، باب التأهُّل للمنافسة على خمسة مشروعات جديدة لإنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ضمن المرحلة السادسة من مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تُشرف عليه وزارة الطاقة.

 يهدف إلى زيادة إسهام مصادر الطاقة المتجددة وزيادة حصة الغاز

وتتضمن المشروعات التي تبلغ سعتها الإجمالية 4500 ميجاواط "مشروع الدوادمي لطاقة الرياح في منطقة الرياض بسعة تبلغ (1500) ميجاواط، ومشروع نجران للطاقة الشمسية في منطقة نجران بسعة تبلغ (1400) ميجاواط، ومشروعٍ صامطة للطاقة الشمسية في منطقة جازان بسعة تبلغ (600) ميجاواط، ومشروع الدرب للطاقة الشمسية في منطقة جازان بسعة تبلغ (600) ميجاواط، ومشروع السفن للطاقة الشمسية في منطقة حائل بسعة تبلغ (400) ميجاواط".

ويأتي طرح هذه المشروعات ضمن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الذي يهدف إلى زيادة إسهام مصادر الطاقة المتجددة وزيادة حصة الغاز للوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء، حيث ستشكل سعات الطاقة المتجددة ما يقرب من 50% من مزيج الطاقة لإنتاج الكهرباء بحلول عام 2030م.

يشار إلى أن شركة "المشتري الرئيس" هي المسؤول عن إعداد الدراسات التمهيدية، وطرح وشراء الكهرباء المنتجَة من مشروعات الطاقة في المملكة العربية السعودية، حيث تم حتى الآن تحت مظلة البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، ترسية مشروعاتٍ تتجاوز طاقتها الإجمالية 19 جيجاواط.

أضف تعليقك
paper icon