فتحت شركة ميتا، بوابة جديدة لجذب العملاء من خلال تزويد ألعاب الواقع الافتراضي والواقع المعزز وألعاب الواقع المختلط بتقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتهدف تلك الخطوة إلى إيجاد تجارب جديدة للمُستهلكين مثل اللعب مدفوعة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، مع تحسين سير العمل وتسريع وقت طرح الألعاب في السوق خلال الفترات المقبلة.
وتخطط الشركة إلى التوسع في عملها ليشمل الألعاب والتجارب عبر منصات غير تابعة لها مثل الهواتف الذكية وأجهزة الحواسيب بهدف استرداد مليارات الدولارات من خسائر التشغيل.
يأتي ذلك في إطار خطة لإنفاق المليارات على الذكاء الاصطناعي التوليدي عَبْر التركيز على شخصيات الذكاء الاصطناعي والإعلانات في ظل زيادة الطلب عليها.
تسجيل الدخول
أضف تعليقك