دفعت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بخريجي الدفعة الـ 54 من طلابها وطالباتها لسوق العمل؛ من خلال توفير برامج تدريبية عالية الجودة، ومنح شهادات علمية مرموقة، ودعم مبادرات ريادية تخلق فرصًا جديدة لتنمية الاقتصاد الوطني، في حفل برعاية من الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بحضور الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة رئيس مجلس أمناء الجامعة والقائم على سير أعمالها.
تخريج الطاقات الماهرة لإنشاء قطاعات جديدة
ويحظى القطاع التعليمي في المملكة بالكثير من الدعم لضخ كفاءات شابة جديدة بأعلى قدر من التدريب، وتخريج الطاقات الماهرة لإنشاء قطاعات جديدة تسهم في توسيع قاعدة الاقتصاد بالمملكة.
وتعد جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، المعروفة بجودة مخرجاتها العلمية وفي تخصصات دقيقة ومتنوعة، منارة للطلاب والطالبات؛ لتحقيق دورهم في بناء المستقبل، ورفعة الوطن، من خلال تأهيلهم وحصولهم على أعلى المراتب العلمية ومستقبل مشرق وحافل بالإنجازات.