محطة يجد فيها كل عابر ضالته؛ هنا في معرض الرياض الدولي للكتاب، وجهة العرب الأولى ومنتداهم الكبير، حيث يجد المثقفون الندماء، ويتناجى الشعراء، ويجد الباحثون عن السكينة جواهر كُتبت في الدعاء والمناجاة.
فسحة مع الكتاب، للطفل الباحث عن حكمة الكبار، أو حتى عن المرح وتزجية الوقت، وللغريب الذي يقرأ أو ربما يتذكر ملامح الوطن على صفحات كتاب، كما لأمنية الشيخ في تذوق حيوات أخرى، وعيش تجارب أكثر ثراء قد لا يسعف الوقت لعيشها.. فهنا أو كما يقول هاملت شكسبير: "هناك أشياء كثيرة يا هوراشيو بين السماء والأرض تفوق حلم فلسفتك".
11
تسجيل الدخول
أضف تعليقك