سهول رملية على مد البصر، تحكي جمال الصحراء، حين تزدان برداء ربيعي فاره.. هنا يقول المشهد؛ بينما تتخلى الإبل عن جبروتها في لحظة لهو، كأنما هي في استراحة محارب، من قسوة الصحراء ولهيبها وسمومها.
مشاهد التقطتها العدسة من نفود الثويرات شرق محافظة الأسياح بمنطقة القصيم، تقول من دون كلمات: هذه لحظات هادئة لا تتكرر دائماً لإمعان النظر في جمال يخبئه بحر الرمل المهيب، هنا يمكن للجميع اكتشاف سر الحب!
تسجيل الدخول
أضف تعليقك