جذبت الطبيعة الساحرة التي تتمتع بها محافظة الطائف، الأهالي والزوار الذي فضلوا الاستمتاع بهذه الأجواء عن البقاء في المجالس المغلقة والمنتجعات السياحية.
خاض الزوار في أحضان الجبال والهضاب التي تعانق السحاب
وتستقطب غابات الطائف الكثيفة في ظلال أشجارها المعمرة، والمتمازجة مع أشعة الشمس المنسدلة بين أغصانها، وأوديتها الفسيحة الرقراقة بالمياه الجارية، وفود العائلات لتبادل التهاني والهدايا فيما بينها.
وخاض الزوار في أحضان الجبال والهضاب التي تعانق السحاب والضباب، العديد من التجارب الفريدة في ثنايا المناظر الريفية وقضاء أبهى الأوقات الممتعة.
وتمتاز بيئة الطائف التي تعرف بعروس المصائف، بالتكوينات والتضاريس المختلفة، التي جعلت منها فضاء جاذباً يضم تنوعاً جلياً وتفاصيل وأشكالاً جغرافية تبقى راسخة في ذاكرة الناشئة من الأجيال الشابة أو ذويهم.