أعلنت مجموعة شلهوب تعاونها مع مؤتمر هي هَبْ بنستخه الرابعة لإطلاق ملتقى العناية بالبشرة: بدون فلتر، الفريد من نوعه بدءاً من 30 أكتوبر ولغاية 3 نوفمبر في حي جاكس بالرياض. وتعدّ هذه الفعالية الأولى من نوعها في مجال العناية بالبشرة بمنطقة الشرق الأوسط، حيث توفر فرصة لعشاق الجمال من جميع أنحاء المنطقة للتعرّف على أحدث توجهات وابتكارات مستحضرات العناية بالبشرة ومستقبل قطاع الجمال.
يستعرض الملتقى مجموعة من أساليب وروتينات العناية بالبشرة المصممة شخصياً
ويستضيف الملتقى مجموعة من أشهر العلامات التجارية العالمية في هذا المجال، مثل لوريال وفيسز وإستي لودر وشيسيدو ووالدينكاست، بالإضافة إلى مجموعة لوكسيتان وديور وجيرلان وبنفت كوزمتكس وغيرها الكثير.
كما يوفر فرصة مثالية لجميع الضيوف للتعرف والتعاون مع أبرز الأسماء في عالم العناية بالبشرة، والاطلاع عن كثب على أحدث التوجهات، والمشاركة في تجارب عملية وتفاعلية تسهم في الارتقاء بخبراتهم ضمن القطاع.
وتعليقاً على هذا الموضوع قال رئيس مجموعة شلهوب باتريك شلهوب: "تمثل فئة منتجات العناية بالبشرة حالياً نسبة 14% من سوق مستحضرات التجميل في المنطقة و35% في العالم. ونحن ملتزمون بتطوير هذه الفئة من المنتجات ضمن سوق مستحضرات التجميل الفاخرة، كما نتطلّع لزيادة نسبتها إلى 20% مع حلول العام القادم. ويسعدنا إطلاق ملتقى العناية بالبشرة: بدون فلتر، والمشاركة في هذه الفعالية الرائعة في الرياض.
حيث يوفر المؤتمر منصة استثنائية لإثراء التواصل مع أهم الخبراء والمهتمين في هذا المجال، بالتزامن مع التطور الذي يشهده قطاع التجميل في الشرق الأوسط بشكل خاص. ونسعى اليوم إلى تبادل الآراء والأفكار وتقديم منتجات مبتكرة، إلى جانب المشاركة في حوارات هادفة تتماشى مع التزامنا بعناصر التميّز والأصالة في مجال العناية بالبشرة، إذ يمثل الملتقى خطوة بارزة ترسي معايير جديدة في قطاع الجمال، وتمنح فهماً أعمق حول المتطلبات المتفرّدة لعشاق الجمال في منطقة الشرق الأوسط".
من جهتها، قالت الرئيس التنفيذي للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام جمانا راشد الراشد: "نتطلّع للتعاون مع مجموعة شلهوب وشركائها التجاريين في النسخة الرابعة من "هي هَبْ". معتبرة أن هذه الشراكة تمثّل إضافة نوعية لفعاليات المؤتمر، الذي اكتسب خلال السنوات الماضية مكانة راسخة في قطاع الأزياء والجمال في المنطقة. كما أشارت الراشد إلى أهمية "ملتقى العناية بالبشرة: بدون فلتر"، في خلق تجربة تفاعلية جديدة وجذب شرائح إضافية، خاصة وأن المؤتمر كرّس في نسخه السابقة ثقافة الحوار والتفاعل والابتكار.