عادت العاملة الأندونيسية كارني قاتلة الطفلة "تالا" الشهري، إلى سجن ينبع العام، وسط إجراءات أمنية مشددة بعد تماثلها الشفاء من ألام البطن وخروج كمية بسيطة من الدم عن طريق الفم .

وكانت قاتلة الطفلة قد تعرضت لمشاكل صحية داخل محبسها في سجن ينبع العام، تمثلت في ألم شديد في البطن، نقلت على أثره إلى مستشفى ينبع العام لإجراء الفحوصات الطبية .

وبحسب صحيفة "الجزيرة"، فإن التقارير الطبية أكدت أن الخادمة مصابة بمشكلات في المعدة والجهاز الهضمي والمريء، جراء تناولها مادة الكلور، وقت قيامها بالجريمة ، في محاولة للانتحار.