استنكر الشيخ الدكتور عبدالله المنيع عضو هيئة كبار العلماء الفتاوى التي تستثير شباب المملكة للقتال في سوريا تحت مسمى الجهاد، مشيراً إلى أن ما يحصل في سوريا وبلاد الثورات ما هو "إلا حروب أهلية لا جهاد بها".

وأوضح المنيع أن الفرد لا يستطيع تقدير المصلحة العامة كالدولة والحكومة، مشيراً إلى أنه لا يجوز شرعاً أن يستقل الإنسان في رأيه ونفسه مما قد يسبب إحراجاً لدولته وإزهاقاً لروحه، مؤكداً أن من أركان الجهاد موافقة ولي الأمر، بحسب صحيفة "الرياض".