تعرض موقع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية للقرصنة من قبل أنصار للنظام السوري، رداً على تسليم مقعد سورية في قمة الدوحة إلى الائتلاف المعارض.

وتم وضع رسالة على صفحة الجامعة ترفض منح مقعد سورية إلى المعارضة السورية فى الجامعة.
وتم توقيع الرسالة بـ"أنا مواطن سوري وحده بشار الأسد قائدي ووحده الجيش العربي السوري يمثلني".

وغالباً ما ينفذ أنصار النظام السوري عمليات قرصنة على أهداف سياسية أو إعلامية يعتبرونها معادية، كما غالباً ما يتم تبني هذه الهجمات باسم "الجيش السوري الإلكتروني".