غمرت مياه الأمطار الغزيرة البرلمان الأسباني ما أدى إلى توقف الجلسة، وعزا رئيس البرلمان خيسوس بوسادا تسرب مياه الأمطار لأعمال الصيانة فوق سطح المبنى، ورفض بوسادا التعليق على ما إذا كان الحادث قد يفسر كصورة مجازية لفضيحة الفساد الحالية التي تحيط بالحكومة، وقال :" لا أحب الرمزية ".
وحالت المياه المتسربة من السقف دون جلوس 12 نائبا على مقاعدهم، وقام الموظفون باستخدام المناشف والدلاء.