التزم الشيخ عبدالله الباشا العاصي الجربا، بكفالة 25 أسرة سورية ينتمي أفرادها لقبيلة شمر، ويعيشون تحت الحرب في سوريا، حيث تكفل بإرسال مليون ليرة لكل أسرة فقدت عائلها، بالإضافة لدعم شهري يصل لـ100 ألف ليرة للأسرة شهريا.
ووفقا لصحيفة "سبق" فإن الجربا تكفل أيضا بالدراسة والعلاج لأبناء الشهداء من قبيلة شمر، وتعهد بتقديم المزيد لكل الأطياف والقبائل الموجودة في سوريا، كما تعهد بإقامة أوقاف خيرية بأسماء الشهداء، مثل بناء المساجد وحفر الآبار الارتوازية وغيرها.