شرعت الهيئة العامة للطيران المدني في تطوير مطار عرعر ليكون مطارًا على أحدث المعايير بما يضمن توفير أعلى سبل الراحة للمسافرين، وبطاقة استيعابية مليون راكب سنوياً.
وبدأ المشروع بتطوير المطار وتوسعته ليتحول إلى مطار دولي اقليمي أسوة بالمطارات الأخرى، يعمل على مدار الساعة ليواجه الزيادة المتوقعة في الرحلات مع دخول شركات الطيران الجديدة مثل المها والخليج، مما يزيد السعة المقعدية للركاب بالحدود الشمالية.
وبدأ العمل بمشروع التطوير منذ ستة أشهر، ومدة تنفيذه ثلاث سنوات، وتتضمن المرحلة الأولى الأساسية انشاء صالات جديدة، وجسور ركاب، وخدمات ومرافق تخص خدمة المسافرين على أحدث التقنيات.