عبر عدد من المشايخ، عن أسفهم وتألمهم، لسقوط ضحايا بينهم أطفال في مدينة دوما السورية، إثر القصف الذي شنه طيران النظام السوري على المدينة، مستنكرين صمت المجتمع الدولي إزاء ذلك.
واستنكر الدكتور سلمان العودة، حادثة دوما، متسائلاً: أين المتباكون على الدماء والساكبون الدموع على الإنسانية مما يجري في دوما؟!
وقال الدكتور ناصر العمر، عبر حسابه في "تويتر": "ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض.. المسؤولية أمام الله عظيمة، فما فعلنا تجاههم لننجو من هذا البلاء؟".
من جهته استنكر الدكتور سعد البريك تبلد المجتمع الدولي إزاء "حادثة دوما"، داعياً العالم للتحرك كما تحرك للتنديد بالهجوم الذي تعرضت له صحيفة شارلي إيبدو الفرنسية.