أكد الإعلامي الرياضي المعروف محمد شنوان العنزي ,أنّ الأمير فيصل بن تركي رئيس نادي النصر قتل الفتنة داخل العالمي بمهدها وأغلق الباب أمام "أهل المصالح" ,مُشيراً بأنّ كحيلان قدم مصلحة الكيان على كل اعتبار.

وكان كحيلان رئيس النادي المستقيل من رئاسة النصر ,أنّه قد قدّم دعماً خلال رئاسته للنادي تجاوز 227 مليون ريال، مشيراً إلى أنه سيفتقد جماهير النصر بعد رحيله، وأكد على وعده بالتكفل باعتزال قائد الفريق حسين عبدالغني .

وكتب "العنزي" عبر موقع حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي على "تويتر":"كان #النصر.. قريب من تقديم موسم استثنائي.. وجهز الرئيس"المستقيل".. كل التدابير لذلك..! ولكن أهل الفتن شقوا الصف ..! وللآسف يسمون "نصراويون"!".

وتابع :" فيصل بن تركي.. قتل " الفتنة" .. بمهدها.. ! وأغلق الباب امام " أهل المصالح" ..! عاشق .. قدم مصلحة الكيان ..على كل اعتبار!".

وأضاف :"عبرة عاشق عظيم .. لكيان عظيم.. وجمهور عظيم ..!"

واختتم الكاتب الرياضي تغريداته بقوله :"باختصار.. ترجل " فيصل بن تركي".. من صهوة الرئاسة .. بفروسية ..ونبل.. وحب..!".