بكى أمين العاصمة المقدسة الدكتور المهندس أسامة البار متأثراً أثناء حديثه عن والدته وأيامها الأخيرة قبل وفاتها، مؤكداً أن الرجل يظل طفلا إلى حين وفاة أمه.

وقال البار خلال حديثه في برنامج "من الصفر" على قناة "إم بي سي" اليوم (الأحد): "يوم وفاة والدتي كان عندي استقبال جمهور وقبل أن أنهي باقي المقابلات وجدت في جوالي مكالمة من أخي المتقاعد فعرفت أن هناك شيئا ما، فاتصلت بهم وأبلغوني أن الوالدة مريضة".

وتابع البار: "أكملت مع الجمهور المتبقي وطلبت من السكرتير أن يجهز لي السيارة، وقبل تجهيزها حضر زميل بسيارته وتوجهت معه فيها، وعندما وصلت كانت أسلمت الروح إلى باريها".