قضت المحكمة الجزائية المتخصصة اليوم (الاثنين) بسجن مواطن لتأييده "داعش" والمساهمة في تجمع للمطالبة بإطلاق سراح بعض الموقوفات في قضايا أمنية.
وأكدت المحكمة في منطوق الحكم أنه قد ثبت على المتهم قيامه بتأييد تنظيم "داعش" قبل أن يتراجع عن هذا التأييد، ومشاركته مرة واحدة في تجمع للمطالبة بإطلاق سراح بعض الموقوفات، وإنشاء حساب على موقع "تويتر" أعاد من خلاله تغريدات مناهضة للدولة.
وأصدرت المحكمة حكما مبدئيا بتعزيره وسجنه 6 سنوات من تاريخ إيقافه، ومنعه من السفر مدة مماثلة لسجنه، بالإضافة إلى حذف حسابه على موقع "تويتر" المذكور في الدعوى.