قال وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرو يوم الأربعاء إن المخابرات الفرنسية ستقدم دليلا في الأيام المقبلة على أن قوات الرئيس السوري بشار الأسد استخدمت أسلحة كيماوية في هجوم في الرابع من أبريل نيسان.

وأبلغ إيرو محطة تلفزيون (إل.سي.بي) "هناك تحقيق تجريه أجهزة المخابرات الفرنسية والمخابرات العسكرية... إنها مسألة أيام وسنقدم دليلا على أن النظام (السوري) نفذ هذه الضربات."

وتابع قائلا "لدينا عناصر ستمكننا من إظهار أن النظام استخدم عن عمد أسلحة كيماوية."