قالت مصادر إن السيدة التي تركها ذووها في قسم الطوارئ بمدينة الملك سعود الطبية بالرياض (مستشفى الشميسي) والتي ظهرت في مقطع فيديو متداول وهي تبكي – لا تزال في المستشفى ولم تُنقل لدار الرعاية.
وأوضحت أن سبب بقائها في المستشفى وعدم نقلها لدار الرعاية الاجتماعية هو أن عمرها (53 عاماً) لم يصل للحد الأدنى لدخول دار الرعاية الخاصة بالمسنين والمحدد ببلوغ سن الستين.
وأضافت المصادر، بحسب "سبق"، أن إدارة المدينة الطبية ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية ما زالتا تحاولان الوصول إلى طريقة يمكن من خلالها استثناء السيدة من شرط العمر، وإدخالها لدار رعاية المسنين.