ذكرت مصادر أن عدداً من المدارس الأهلية خيّرت منسوبيها من معلمين وإداريين بالعمل خلال شهر رمضان أو طلب إجازة استثنائية غير مدفوعة الأجر، معللةً تلك الخطوة بالتزامها بالعقد المبرم بين المعلم والمستثمر وأنها لا تتبع وزارة التعليم.
ونقلت المصادر وفقاً لـ "الرياض" عن منسوبي بعض تلك المدارس غضبهم الشديد من تعنت الإدارة معهم وتخييرهم بين العمل أو الإجازة دون أجر، بدعوى أن إجازتهم شهراً واحداً حسب العقود المبرمة معهم، لافتين إلى أن القرار غريب ولا يوجد مبرر لبقاء المعلم بالمدرسة بعد نهاية العام الدراسي.