كعادة النصراويين المحبين لـ(الطقطقة) طرافة التعليقات باتت سمة لهم وصناعة (عالمية)، مع كل مايستجد عليهم من أحوال، سواء في صالحهم أو ضدهم، لم يخلُ خبر التعاقد مع المدرب البرازيلي ريكادرو غوميز، من إطلاق عدد من النكت حوله، خصوصاً وأن المدرب قد عانى في أغسطس عام 2011م حين كان مدرباً لفاسكو دي غاما، لجلطة دماغية وهو في دكة البدلاء، أثناء سير المباراة، مما استدعى عملية جراحية دامت ثلاثة أيام متواصلة، ومنعه من التدريب لأربع سنوات، حيث أكدت الجماهير بأن أمر المدرب لن يطول كثيراً في الدكة النصراوية، فغرد أحدهم "من الآن جهزوا غرفة له في أحد المستشفيات القريبة من الملعب".
وذلك بعد مشاهدة الكرات المقطوعة أو المرجعة للخلف من يحيى الشهري، أو برودة محمد السهلاوي أمام المرمى، وغيرهما من اللاعبين الذين لايطبقون التعليمات الفنية، وقامت الجماهير بإدراج عدد من الصور لإثبات مقولتهم كان أبرزها صورة للسهلاوي في نهائي كأس ولي العهد الماضي تظهر محمد السهلاوي والمرمى أمامه خاليا ولم يتعامل مع الكرة كما يجب.