أظهر استطلاع جديد للرأي أجراه مركز (الأسوشيتد برس- نورك لأبحاث الشؤون العامة) أن 77% من المشاركين فيه قالوا إن بايدن أكبر سنًا، ولا يستطيع أن يكون رئيسًا فعالًا لأربع سنوات أخرى.
وأفاد الاستطلاع بأن هذا الرأي تتبناه فئات عمرية متفاوتة، وليس الشباب فقط، على الرغم من أن الديمقراطيين الأكبر سنًا أكثر دعمًا لمحاولة بايدن الترشح في انتخابات عام 2024. بحسب "سكاي نيوز".
في المقابل يقول حوالي نصف البالغين الأميركيين إن سن ترامب كبير أيضًا، ولا يستطيع القيام بمهام المنصب بشكل ملائم.
وقد لجأ بايدن إلى إثارة قضية السن بنفسه مرات عدة، كما لو كان يحاول تهدئة جمهوره بشأن بلوغه الثمانين.