نفّذت المراسلة التلفزيونية تغريد الهويش تجربة ميدانية حول محاولة اقتحام العمل "كدّادة" في مجال النقل داخل الرياض، وذلك بعد السماح للمرأة بقيادة السيارات.
وزارت الهويش مكان الكدّادين، حيث حاورت بعضهم وسألتهم عن انطباعهم في حال رغبتها - أو رغبة امرأة أخرى - في الدخول إلى المجال، حيث تنوعت ردات فعلهم بين متفق ومتردد، وحفلت التعليقات بالجدية والسخرية في الوقت ذاته.
وجرّبت الهويش أن تعرض خدمات النقل و"الكدادة" على بعض المهتمين من الركاب، ممن رغبوا في الذهاب إلى الدمام، وإلى مدن أخرى، حيث ركب معها بعض الركاب استعدادا للذهاب إلى الدمام.