أعلنَ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، توماس باخ، أسماءَ أعضاء جميع اللجان العاملة بالمنظمة، التي شهدت وجود 4 أسماء سعودية في 6 لجان مختلفة.
واستمرت عضويةُ الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل، في لجنة الأرباح والشراكات التجارية (التسويق سابقًا)، وعضوية الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، في لجنة الشؤون العامة والتواصل المؤسسي (الشؤون العامة والمسؤولية الاجتماعية من خلال الرياضة سابقًا).
كما استمرت عضوية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، في لجنة المساواة بين الجنسين والتنوع والشمول، وعضويتها في اللجنة التنسيقية لأولمبياد بيرزبن 2032، إضافة إلى تعيينها عضوًا في لجنة الاستدامة والإرث، وتعيين عبدالعزيز بن أحمد باعشن ، في لجنة الرياضات الإلكترونية المنشأة حديثًا.
ويأتي تعيين القيادات الرياضية السعودية في هذه اللجان تأكيدًا للعلاقة المميزة التي تجمع الحركة الأولمبية في المملكة العربية السعودية باللجنة الأولمبية الدولية.