دعا فنانون ومثقفون في أوروبا إلى تأسيس جمهورية على مستوى القارة، تحلّ مكان دولها القومية.
وخطط الناشطون لإعلان «جمهورية أوروبية» في عشرات من المدن، في الذكرى المئوية لنهاية الحرب العالمية الأولى.
تُنظّم هذا الحدث مجموعة تُطلق على نفسها «مشروع الشرفة الأوروبية»، وبين مؤسسيها ساسة وفلاسفة وكتاب، مثل الأديب النمسوي الحائز جائزة «نوبل» ألفريد جيلينك. ويتحدث بيان نُشر على الموقع الإلكتروني للمجموعة أن «سيادة المواطنين تحلّ مكان سيادة الدول».