شجعت أجواء طريف المعتدلة والمميزة، المواطنين والمقيمين على ممارسة رياضة المشي في المضامير والحدائق المخصصة لذلك، حيث بدت الأجواء مثالية للغاية من أجل الترفيه عن النفس والخروج لممارسة بعض الرياضات.
وبدت مضامير المشاة موضع جذب لمرتاديها من جميع الأعمار في ظل اعتدال الأجواء التي تشهدها المحافظة وتشجع على رياضة المشي التي تزود الجسم بالعديد من الفوائد الصحية.
وتمتاز رياضة المشي بالمساعدة على خسارة الوزن لمن يعاني من السمنة، وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وتصلب الشرايين وغيرها، كما تُساهم بشكل كبير في تحسين المزاج والتخلص من القلق والتوتر وتحسين جودة النوم.