وثقت إحدى كاميرات المراقبة بجامع الخليل إبراهيم عليه السلام في حي الفيحاء بالرياض، اللحظات الأخيرة من حياة عامل من الجنسية الآسيوية عقب أدائه صلاة المغرب.
وأظهر المقطع المصور العامل وقد فرغ من أداء صلاة المغرب بالجامع، وذهب إلى مؤخرة المسجد ليجلس بهدوء منتظرا أحد أصدقائه.
وأبان المقطع أن العامل بدأ رويدا رويدا يفقد هيئة جلوسه المعتادة بعدما مدّد قدميه ويديه أمامه، لينتبه المصلون إلى أنه قد توفاه الله.