توصلت دراسة حديثة إلى سبب الإصابة بسرطان الكلى النادر، والطريقة التي يمكن من خلالها التعامل معه وعلاجه.
ووجدت الدراسة التي أجراها معهد "ويلكوم سانجر" البريطاني، أن خطأً في الشفرة الوراثية لجين سرطاني معروف يدعى "NOTCH1" هو الذي يقف وراء تطور هذا السرطان النادر.
ويُعد هذا الشكل السرطاني الكلوي نادراً من حيث أعداد المصابين به وانتشاره، لكن يساعد تفكيك شفرته الوراثية في علاجه بشكل صحيح مع إيجاد أدوية تتعامل معه.
ويمكن علاج الورم الكلوي أو ما يسمى بـ"الورم الرينيني" عن طريق الجراحة، إلا أن التخوف الحالي يكمن في مدى إمكانية تطوره إلى أورام خبيثة قابلة للانتشار.