قال وزير الخارجية الدكتور إبراهيم العساف إن الوزارة وفور وقوع الحـادث الإرهـابي الأليم في نيوزيلاندا، باشرت متابعتها للحـادث من خلال سفارة المملكة هناك، للوقوف على مستجدات الحالة الصحية للمصـابين السعوديين، حيث يتماثل أحدهما للشفاء فيما انتقل الآخر إلى رحمة الله.

وأضاف العساف أن الوزارة تتابع شؤون جميع المواطنين المتواجدين في نيوزيلاندا لضمان أمنهم وسلامتهم وبتعاون مع الجهات المختصة هناك.

وأكد أن هذا العمل الإرهـابي البشع يتطلب من الجميع مواصلة الجهد لمحاربة خطاب الكراهية ومواجهة كل مسببات العنف والإرهاب.