بدأ مشروع "القدية" في إجراء الدراسات الجيوتقنية والهندسية، لدراسة ‏خواص التربة وتصميم الأساسات لمدينة القدية، والتي يُجرى ‏تأسيسها كعاصمة للترفيه والرياضة والفنون في المملكة.‏

وأظهر مقطع فيديو المهندسين وهم في أرض المشروع لإجراء الدراسات على الموقع الذي يحتوي على ‏أنواع مختلفة من الصخور تعود للعصر الجوراسي.

ورصد الفيديو عمل الأجهزة التقنية التي تدرس نوعية التربة ‏وتقييم المخاطر الجيولوجية، عن طريق دراسات مخبرية مع ‏قياسات التغيرات الجوية.‏

وطورت شركة القدية للاستثمار -المنفذة للمشروع- برنامجًا حيويًا ‏يستخدم أجهزة استشعار تعمل كل دقيقتين على تسجيل البيانات ‏وتخزينها لأعمال المشروع، ثم عرضها على أجهزة الكمبيوتر ‏في صورة تقارير دورية يتابعها القائمون على المشروع.‏