فَقَدَتْ إحدى الأسر بالليث مساء اليوم الإثنين، طفلها البالغ من العمر سنتين، والذي لقي مصرعه غرقاً إثر سقوطه في نافورة الليث التفاعلية على حين غفلة من أهله.
ونقلت الجهات المعنية، وفقاً لـ "سبق"، جثمان الطفل إلى ثلاجة الموتى بمستشفى الليث العام، وذلك تمهيداً لاستكمال الإجراءات اللازمة حيال الحادث الأليم.
يُشار إلى أن النافورة تفتقر لحواجز تمنع من سقوط الأطفال، وذلك وفقاً لشهود عيان على الحادث، والذين طالبوا بسرعة تأمينها حتى لا تتكرر المأساة مرة أخرى.