سلّم رئيس مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية، الأمير الوليد بن طلال، عدداً من السيارات للمواطنين والمواطنات المستفيدين من الدفعة الثالثة من مشروعي "كابتنة" و"مشوارك باليد".

ويستهدف المشروعان تسليم 300 سيارة للمواطنين والمواطنات، انطلاقاً من حرص المؤسسة على دعم الأشخاص من ذوي الإعاقة الحركية، وللإسهام في تمكين المرأة اقتصادياً للحصول على الفرص المناسبة، وهو ما يصب في تنمية المجتمع واقتصاد الوطن.

وقال الأمير الوليد عبر حسابه في "تويتر": "تماشياً مع رؤية السعودية 2030 ودعمنا من خلال مؤسسة الوليد للإنسانية لـ"كريم" وجمعية الإعاقة الحركية للكبار لتمكين نساء وشباب الوطن ضمن مشروعي كابتنة ومشوارك باليد بـ300 سيارة"