قال الشاب موسى الخنيزي، العائد لأهله مؤخراً بعد 20 عاماً من الاختطاف، إنه تعرض مع بقية المختطفين لمضايقات من عائلة "خاطفة الدمام" بعد القبض عليها.

وأضاف موسى أنه لا يستطيع الحديث عن تفاصيل القضية، لأنه ممنوع من ذلك من الجهات المختصة.

وأشار إلى أن توجهه للتنازل عن الحق الخاص هدفه دفع الخاطفة للاعتراف بالجرائم الأخرى التي ارتكبتها، لإسعاد ذوي هؤلاء المخطوفين وإعادتهم إليهم.