أكدت عائلة المرأة المعروفة بخاطفة الدمام ثقتها في الجهات القضائية بكافة مستوياتها، وحرصها على أن تأخذ العدالة مجراها ومحاسبة المتورطين كافة في هذه القضية.

وأوضحت أنهم تقدموا ببلاغ للجهات الأمنية، بمحاسبة المحرضين الذين وجهوا تهديدات واتهامات باطلة لهم، كما تعرضوا للإساءة والتنمر من قبل آخرين، خاصة بعد إعلان نتائج التحقيقات، ما انعكس عليهم سلباً نفسياً ومعنوياً.

وأضافت وفقاً لـ "سبق"، أنها التزمت الصمت في الفترة الماضية احتراماً للقانون، وأن القضية لا زالت تحت التحقيق، وبعد صدور النتائج فإن لها الحق في مقاضاة كل من أساء إليها، للحصول على حقهم الشرعي.