كشف الشاب موسى الخنيزي، الذي كان أحد الأطفال الذين اختطفتهم السيدة التي عرفت إعلامياً بـ "خاطفة الدمام"، أنه ينوي إصدار كتاب يروي واقعة اختطافه، مبيناً حقيقة تحويل قصته لعمل تلفزيوني.
وقال الخنيزي في مداخلة لبرنامج "يا هلا" على قناة "روتانا خليجية"، إن فكرة الكتاب جاءته منذ أن علم بأنه مخطوف، مضيفاً أن الكتاب سيتضمن تفاصيل كثيرة لم يتناولها الإعلام.
وأضاف أنه وضع عنواناً مبدئياً للكتاب باسم "دموع موسى" وينوي طرحه في الأشهر القادمة، نافياً ما تردد عن وجود تواصل معه لتحويل قصته لعمل تلفزيوني سواءً درامياً أو سينمائياً.
وعبّر عن سعادته الكبيرة باستخراج هويته الوطنية مقدماً الشكر لكل مَن دعمه وهنأه، مشيراً إلى أن رحلة استخراج الهوية بدأت منذ عودته لأهله لكنها تأخرت بسبب الإجراءات الاحترازية المتخذة؛ إثر جائحة كورونا.