أعلنت وزارة الداخلية أمس (الأربعاء) عدداً من التعديلات على البروتوكولات الخاصة بالطيران الداخلي والدولي، ضمن الإجراءات المتبعة للعودة للحياة الطبيعية في ظل استمرار جائحة كورونا.

 

 وتضمنت التعديلات حذف البند الخاص باقتصار دخول الصالات على المسافرين فقط، والسماح لغير المسافرين بالدخول، وكذلك السماح بتقديم الوجبات والمبيعات الجوية على متن الطائرة خلال الرحلة، كما تضمنت التعديلات كذلك إغلاق المصلى في الطائرة إن وجد.

 

 وفيما يلي تفاصيل بروتوكولات الطيران الداخلي والدولي:

 

 نقاط عامة يجب اتباعها داخل الصالات:

 

 استخدام الملصقات الأرضية لتوجيه الأفراد بمسافات التباعد الجسدي الآمنة والحفاظ عليها (لمسافة متر ونصف) ومنع الازدحام (مثل: في مناطق الصعود إلى الطائرة والنزول منها، وعند مداخل ومخارج الصالات، وطوابير الانتظار عند الكاونترات، وفي مكاتب الجوازات، وأمام المصاعد، وفي منطقة الصعود إلى الطائرة، ونقاط التفتيش الأمني).

 

 إجراء فحص درجة الحرارة عند مدخل الصالات.

 

 توفير مطهرات اليدين والأوراق الصحية على الكاونترات وعند المداخل.

 

 استخدام آليات للتحقق من التذاكر بدون تلامس (مثل: الأشعة تحت الحمراء أو ماسحات رمز الاستجابة السريعة).

 

 يجب تجهيز غرفة عزل في مركز المراقبة الوبائية للحالات المشتبه بها من الموظفين أو المسافرين ويجب التواصل مع مركز المراقبة الوبائية بالمطار والجهات المختصة لعمل الإجراءات اللازمة.

 

 تشجيع الموظفين الأكثر عرضة للخطر حسب الملحق أ على العمل من المنزل عن بُعد.

 

 السماح بالصلاة في المكان المخصص مع ضرورة اتباع بروتوكولات المساجد وضرورة وجود مشرفين لتنظيم الدخول ومنع التزاحم.

 

 إجراءات يجب التقيد بها عند المداخل والمخارج:

 

 يجب عزل الموظفين وأعضاء طاقم الطائرات الذين تظهر عليهم الأعراض [تزيد درجة حرارتهم على 38 درجة مئوية] ومنعهم من الحضور إلى العمل.

 

 منع الركاب الذين تظهر عليهم الأعراض [العطس والسعال، أو الذين تزيد درجة حرارتهم على 38 درجة مئوية عن طريق جهاز معتمد من الهيئة العامة للغذاء والدواء)] من دخول الصالات.

 

 إجراءات يجب التقيد بها داخل الصالات:

 

 تقليل عدد الأشخاص المسموح لهم باستخدام الأماكن والمرافق المشتركة للحفاظ على التباعد الاجتماعي الموصى به (لمسافة متر ونصف) (مثل: المنطقة الحرة، ومناطق الانتظار/الركوب، ودورات المياه).

 

تطهير المواد التي يتم مشاركة استخدامها في الصالات بين الورديات المختلفة (مثل: غرف الصلاة، ومكاتب العمل للموظفين، وكاونتر الصعود إلى الطائرة، وما إلى ذلك).

 

 استخدام سلال مهملات تعمل دون الحاجة للمسها.

 

 تقييد إقامة الاجتماعات والتجمعات [اتباع بروتوكولات القطاع الاجتماعي].

 

 توفير غرف عزل كافية ومناسبة ومجهّزة في الصالات [بالامتثال لتوجيهات الجهات المختصة] للحالات التي تظهر عليها الأعراض [العطس والسعال، أو الذين تزيد درجة حرارتهم على 38 درجة مئوية] أثناء التواجد في الصالة.

 

 إغلاق الأماكن العامة غير الضرورية (مثل: الغرف المخصصة للتدخين)، أو تخصيص غرفة للمدخنين في خارج صالة المطار إن أمكن.

 

 التخلص من أو تعطيل المواد التي يتم مشاركة استخدامها (مثل: أقلام الحبر المستخدمة لتعبئة الأوراق، وأجهزة شرب المياه، والشاشات التي تعمل باللمس).

 

 السماح بفتح المطاعم بما فيها البوفيهات والسماح بفتح الكافيهات مع ضرورة الالتزام ببروتوكولات المطاعم والكافيهات.

 

 فرض نظام استخدام السلالم باتجاه واحد في جميع الأوقات.

 

 النظر في حصر استخدام المصاعد على ذوي الاحتياجات الخاصة وللأغراض الخاصة.

 

 يجب التأكد من توفر صابون الأيدي في دورات المياه وأن يكون المطهر يحتوي 80-60% من الكحول وموافق للاشتراطات من الهيئة العامة للغذاء والدواء.

 

 يجب وضع ملصقات أرضية في أماكن الانتظار عند منصات إنهاء إجراءات السفر، ومنصات الجوازات، عند تفتيش الأمتعة واستلامها، وعند المطاعم بحيث تضمن مسافة لا تقل عن (لمسافة متر ونصف) بين الأشخاص لتحقيق التباعد الاجتماعي.

 

 يجب وضع الكراسي في صالات الانتظار وطاولات الطعام بطريقة تضمن التباعد الاجتماعي بمسافة لا تقل عن (لمسافة متر ونصف) مع التأكد من ترك المسافة نفسها بينهم أثناء نقل الركاب من وإلى الطائرات عند استخدام الممرات أو الحافلات.

 

 يجب على الموظفين وطاقم الطائرة التقليل من التواصل الشخصي مع المسافرين ولبس الكمامات الطبية أو القماشية أو ما يغطي الأنف والفم والقفازات عند التعامل معهم والالتزام بالتباعد الاجتماعي.

 

 حث المسافرين على استخدام وسائل الدفع الإلكترونية وتجنب العملات الورقية والمعدنية في المطاعم ومنطقة شراء التذاكر قدر الإمكان.

 

 بالنسبة لجميع العاملين في المطار، يجب عليهم لبس الكمامات الطبية أو القماشية أو ما يغطي الأنف والفم، عند التعامل مع المسافرين وتعقيم اليدين بعد التعامل مع جوازات السفر والمستندات التي تخص المسافرين ويجب تعقيم جهاز البصمة بعد كل مسافر.

 

 حث المسافرين على تطهير اليدين بالمعقم بعد أخذ البصمة عند الجوازات.

 

 يجب الالتزام بتطهير الأسطح البيئية مثل منصات إنهاء إجراءات السفر، صالات استقبال أو انتظار المسافرين، أجهزة البصمة في منصات الجوازات كل ساعتين بمطهرات معتمدة من الهيئة العامة للغذاء والدواء (هيبوكلوريت الصوديوم) مع اتباع الإرشادات الموضحة على العبوات مع التركيز على الأماكن التي يكثر فيها احتمالية التلامس كمقابض الأبواب وطاولات الطعام ومساند المقاعد ومفاتيح المصاعد وخلافه.

 

 يجب إزالة الأوساخ بالماء والصابون قبل عملية التطهير للأسطح.

 

 يجب التطهير والتعقيم الكامل والمستمر للطائرات التي تم استخدامها بعد وصولها بما في ذلك مقاعد الركاب وأحزمة الأمان وطاولات الطعام ودورات المياه وخزائن حفظ الأمتعة.

 

 يجب تطهير الحافلات والممرات المخصصة لنقل الركاب من وإلى الطائرات بشكل دوري.

 

 الحرص على تطهير دورات المياه كل ساعتين بمطهرات معتمدة من قبل الهيئة العامة للغداء والدواء ويفضل تطهير دورات المياه في الطائرات بعد كل استخدام.

 

 يجب الاحتفاظ بسجل خاص بأوقات التطهير للأسطح ودورات المياه.

 

 يفضل أن يكون هناك أبواب تعمل ذاتياً وخاصة في مداخل الصالات وكذلك صنابير تعمل ذاتيا في دورات المياه لتقليل احتمالية التلامس ونقل المرض.

 

 يجب استخدام أدوات الأكل المعدة للاستخدام الواحد عند تقديم الطعام في الطائرات وصالات المطارات.

 

 الحرص على التهوية الجيدة في جميع الأماكن وخصوصا أماكن التجمعات وتقليل درجة الحرارة بشكل عام في صالات المطارات وفي الطائرات بشكل خاص، ويفضل تزويدها بالأجهزة اللازمة لمتابعة وقياس جودة الهواء إن أمكن.

 

 يجب تغيير أو تنظيف فلاتر الهواء لأجهزة التهوية وخاصة المكيفات بشكل دوري.

 

 السماح بفتح المطاعم وأماكن الصلاة مع اتباع البروتوكولات الوقائية الخاصة بها.

 

 الأسواق الحرة تكون مفتوحة مع التأكيد على تعقيم الأغراض بشكل دوري وتوفير المعقمات في أماكن بارزة من السوق إن أمكن ذلك.

 

 يجب التخلص من الأدوات التي قد يتشارك في استخدامها الموظفون مثل الأقلام والأوراق وبرادات شرب المياه وأدوات تحضير الشاي والقهوة وغيرها.

 

 يجب تقليل الشاشات التفاعلية، شاشات استخراج بطاقة الصعود للطائرة أو الشاشات الإرشادية التي تعمل عن طريق اللمس الخاصة بالمسافرين. ويجب إيقاف جهاز البصمة الخاص بتحضير الموظفين.

 

 يفضل وجود سلة مهملات ونفايات تعمل دون الحاجة للمس ويجب التخلص من النفايات بشكل مستمر.

 

 تخفيض عدد الركاب داخل الحافلات وترك مسافات كافية بينهم أثناء نقل الركاب من وإلى الطائرات.

 

 يجب على المشرفين تنظيم انتظار المسافرين عند منصات إنهاء إجراءات السفر، منصات الجوازات، وتفتيش الأمتعة واستلامها والمطاعم بوضع علامات أو ملصقات مرئية على الأرض تضمن مسافة متر ونصف بين الأفراد.

 

 تحديد عدد الأشخاص المستخدمين للمصاعد بترك المسافة الآمنة الموصى بها (لمسافة متر ونصف).

 

 استخدام علامات بحيث تضمن مسافة متر ونصف بين الأفراد في السلالم الكهربائية أو السلالم العادي.

 

 إجراءات خاصة بالموظفين داخل الصالات:

 

 يجب على جميع طاقم الموظفين الكمامات الطبية أو القماشية أو ما يغطي الأنف والفم في جميع الأوقات أثناء العمل وتجنب لمس الفم والأنف والعينين أثناء ارتدائهم للقفازات.

 

 إلزام الموظفين بالالتزام بممارسات النظافة الوقائية (مثل: استخدام المطهرات، وتكرار غسل اليدين باستمرار، وزيادة ذلك على موظفي خدمة العملاء).

 

 يجب أن يعمل موظفو خدمة العملاء من كبائن أو مكاتب بحيث تفصلهم مسافة مناسبة عن الركاب (مثل: استخدام حواجز من الزجاج الواقي).

 

 منع الانتقال بين مناطق العمل المختلفة دون تطهير.

 

 إجراءات خاصة بالركاب داخل الصالات:

 

 يجب على جميع الركاب ارتداء الكمامات الطبية أو القماشية أو ما يغطي الأنف والفم في جميع الأوقات أثناء التواجد في الصالة.

 

 النظر في مطالبة الركاب بحمل أمتعتهم و معلقاتهم الشخصية بأنفسهم في جميع الأوقات.

 

 يجب منع المسافرين الذين لديهم ارتفاع في درجة الحرارة أو أعراض تنفسية من الخروج من المطار أو الطائرة وأخذ بياناتهم والإبلاغ عنهم فورا لمركز المراقبة الوبائية أو بالاتصال على ٩٣٧ لمعرفة التوجيهات المطلوبة لنقل الحالة للمستشفى.

 

 إجراءات يجب التقيد بها على متن الطائرة:

 

 المحافظة على مسافة التباعد الاجتماعي الموصى بها [(لمسافة متر ونصف)] بين الركاب في جميع الأوقات، والنظر في تخصيص بعض المقاعد (مثل: آخر ثلاثة صفوف) كمنطقة حجر للتعامل مع حالات الطوارئ المحتملة أثناء الرحلة.

 

 السماح للعوائل بالجلوس سوياً وحجز المقاعد مسبقاً.

 

 السماح بتقديم الوجبات خلال رحلات الطيران.

 

 السماح بالمبيعات الجوية في الطائرة.

 

 تطبيق الإجراءات القياسية للتنظيف والتطهير [مقصورة الركاب بعد كل رحلة].

 

 تطهير دورات المياه بعد كل استخدام وتوفير أغطية مقاعد صحية تستخدم لمرة واحدة.

 

 إزالة جميع النسخ المطبوعة، والمجلات باستثناء كيس التقيؤ ليتم استبدالها في كل رحلة.

 

 يجب إغلاق المصلى في الطائرة إن وجد.

 

 يفضل وجود مكان عزل للحالة المشتبه بها.

 

 إجراءات خاصة بالركاب:

 

 توفير أدوات النظافة الشخصية [مثل: المناديل المبللة، والأوراق الصحية، وكمامات الوجه المصنوعة من القماش والمعقمات] لكل راكب.

 

 يجب على جميع الركاب ارتداء كمامات الوجه القماشية قبل الصعود إلى الطائرة وطوال الوقت أثناء الرحلة.

 

 وضع تشريعات مناسبة للمسافرين الذين لديهم ارتفاع في درجة الحرارة أو أعراض تنفسية من الخروج من المطار أو الطائرة وأخذ بياناتهم والإبلاغ عنهم فورا لمركز المراقبة الوبائية أو بالاتصال على ٩٣٧ لمعرفة التوجيهات المطلوبة لنقل الحالة للمستشفى.

 

 إجراءات خاصة بطاقم الطائرة:

 

 يجب على أفراد الطاقم تطهير أيديهم قبل تقديم الخدمات للركاب.

 

 يجب على جميع أفراد الطاقم ارتداء القفازات والكمامات الطبية أو القماشية أو ما يغطي الأنف والفم في جميع الأوقات أثناء العمل وتجنب لمس الفم والأنف والعينين أثناء ارتدائهم للقفازات.

 

 يجب الإبلاغ عن الحالات بين الموظفين وطاقم الطائرة التي لديها ارتفاع في الحرارة أو أعراض تنفسية (سعال أو ضيق في التنفس) ويشتبه بإصابتها بمرض كوفيد-١٩ حسب المعايير المعتمدة في الدليل الإرشادي لمرض كورونا المستجد كوفيد-١٩، وتسجيل البيانات وأرقام التواصل للحالة والاتصال فوراً على مركز المراقبة الوبائية في المطار أو على الرقم ٩٣٧ لمعرفة التوجيهات المطلوبة لنقل الحالة للمستشفى.

 

 اتباع تعليمات وزارة الصحة فيما يخص القادمين من خارج المملكة.

 

 

 

التتبع والإبلاغ:

 

 إعداد سجل يومي مفصل لرحلات السفر السابقة للموظفين والحالة الصحية لهم، بما في ذلك قائمة الموظفين الموجودين في الحجر الصحي.

 

 إعداد قائمة بالموظفين الذين يعملون معًا وفترات عملهم وتواريخها – يفضل تثبيت طاقم موظفين الطائرة وتقليل التبديل بينهم قدر الإمكان.

 

 تصنيف المخاطر الصحية عبر إجراء استطلاعات منزلية [تجدها على الموقع الرسمي لوزارة الصحة].

 

 اتباع تعليمات وزارة الصحة والجهات ذات العلاقة حول مرض كوفيد-١٩ قبل السماح لأي من الموظفين باستئناف العمل (بما في ذلك الموظفين العائدين من السفر).

 

 التأكد من إجراء فحص درجة الحرارة وإبلاغ الجهات المعنية بشأن أي حالات تزيد درجة حرارتها على [38 درجة مئوية] لأحد الموظفين أو الركاب أو أفراد الطاقم، وعزل الحالة لحين إحالتها إلى منشأة الرعاية الصحية.

 

 مطالبة جميع الموظفين بتطبيق العزل الذاتي في حال ظهور أي من أعراض مرض كوفيد-19.

 

في حالة وجود إصابة إيجابية بمرض كوفيد-١٩، يجب إخطار وزارة الصحة على الفور واتباع توجيهات وزارة الصحة فيما يتعلق بإجراء الاختبارات على الحالات المشتبه في إصابتها وتتبعها وعزلها.

 

 في حال وجود حالة مشتبه بها في إحدى الرحلات الدولية أو المحلية القادمة يجب عزل الحالة إن أمكن، والتأكد من ارتداء الكمامات من قبل الحالة والركاب وطاقم الطائرة والتنسيق مسبقاً مع موظفي المطار وموظفي مركز المراقبة الوبائية من أجل إتمام إجراءات الوصول وأخذ الاحتياطات اللازمة من قبل الموظفين ويجب التعامل مع الحالة حسب التوجيهات المتبعة في الدليل الإرشادي لمرض (كوفيد- ١٩).

 

 

 

التواصل والتنفيذ:

 

 عرض أفضل ممارسات التطهير على الشاشات داخل الطائرات وفي الصالات (مثل: تطهير مقاعد الركاب، والمرحاض قبل الاستعمال وبعده).

 

 منع المجلات والجرائد الورقية في الطائرة.

 

 استخدام القنوات الرقمية (مثل: مواقع التواصل الاجتماعي، والتطبيقات الهاتفية، والرسائل النصية)، والقنوات الأخرى (مثل: وضع الملصقات داخل الطائرة وفي المحطات) لرفع الوعي لدى الموظفين والركاب وأفراد الطاقم بشأن مرض كوفيد-١٩ بما يتماشى مع توجيهات وزارة الصحة.

 

 تعيين مديرين للبروتوكولات للتأكد من اتباع البروتوكولات الموضوعة الصادرة عن الجهات المختصة.

 

 إرشاد العملاء والموظفين شخصيًا لتقديم توجيهات حول تطهير أيديهم قبل وبعد استخدام المرافق المشتركة.

 

 إجراء تدريبات إلزامية عن الصحة والسلامة بشأن مرض كوفيد-19 لجميع الموظفين وأفراد الطاقم.