كشفت مصادر عن بعض المعلومات الجديدة حول واقعة العثور على شاب و4 فتیات متـوفین من أسرة واحدة في منزلھم بقرية الشعبة بالأحساء، مبينةً أن دوريات الأمن أحاطت المنزل يومين كاملين لجمع الأدلة.
وقالت المصادر إن الضحايا كانوا يحبون الدخول على ألعاب إلكترونية لها تأثير مباشر على النفسية، وتدفع مستخدميها إلى التهجم والانتقام والدخول بتحديات والتعمق في قراءة قصص الانتحـار.
ونوهت وفقاً لما أوردت "العربية نت"، إلى أن أسرة الضحايا معروفة بين الجيران بأنها هادئة وفي عزلة، ولم يتبادر من أفرادها أي سوء.
ولفتت إلى أن عائلة الضحايا تنتظر موافقة السلطات؛ لاستلام الجـثامين ودفنها في المقبرة الشمالية بالشعبة المجاورة للمنزل.