حولت الأمطار، موقع "الشقّ" إلى لوحة ساحرة من الشلالات المتدفقة بين تشكيلات الصخور.

والشق، كما هو واضح من اسمه، عبارة عن صدع في الأرض يصل عمقه إلى نحو 300 متر، ويضم تشكيلات من الحجر الرملي، ويقععلى بُعد نحو 60 كلم إلى الغرب من تبوك.

وتحوَّلت المنطقة إلى مَعْلم سياحي، يقصده الزوَّار والمتنزهون للاستمتاع بالمناظر الخلابة في أعماقه، وخصوصًا أثناء هطول الأمطار، وانهمار الشلالات.