صرح مصدر مسؤول في وزارة الخارجية اليوم (الثلاثاء)، بأن المملكة ترفض أي محاولة للربط بين الإسلام والإرهـاب، وتستنكر الرسوم المسيئة إلى نبي الهدى والسلام محمد بن عبدالله ﷺ، أو أي من الرسل عليهم السلام.

وأكد المصدر أن المملكة تدين كل عمل إرهـابي أياً كان مرتكبه، وتدعو إلى أن تكون الحرية الفكرية والثقافية منارة تشع بالاحترام والتسامح والسلام، وتنبذ كل الممارسات والأعمال التي تولد الكراهية والعنف والتطرف، وتمس بقيم التعايش المشترك والاحترام المتبادل بين شعوب العالم.