حددت دراسة جديدة أُجريت بمعهد "Silent Spring" الأمريكي للأبحاث، أكثر من 900 مادة كيميائية في الأطعمة والمشروبات والمنتجات الاستهلاكية لها صلة بسرطان الثدي.

وطوّر الباحثون، وفقاً لدورية "SWNS" الطبية،طريقة سريعة للتنبؤ بالمواد الكيميائية التي من المحتمل أن تسبب تطور المرض، مع التركيز على خصائصها المسببة للأورام والمعطلة للتوازن الهرموني في الجسم.

وبلغ إجمالي عدد المواد المسرطنة المكتشفة 921 مادة كيميائية، والتي يوجد 90% منها في المنتجات الاستهلاكية والأغذية والمشروبات والمبيدات الحشرية والأدوية وبيئات العمل.