أثبتت دراسة اجتماعية أعدها مجلس شؤون الأسرة، أن الحظر المنزلي ساهم في زيادة الوعي الصحي لدى أفراد الأسرة، ورفع الشعور بالمسؤولية المجتمعية لديهم، إلى جانب تعزيزه العلاقات والتواصل بين أفراد الأسرة.
وأشارت إلى نجاح تجربة المملكة في زيادة الوعي من خلال المنصات المستخدمة والرسائل المناسبة للحالة، ما دفع الجهات الحكومية وغير الحكومية كافة إلى التفاعل والتطوع في نشر الرسائل التوعوية حول الجائحة.
جاء ذلك في الدراسة التي أعدها مجلس شؤون الأسرة بالتعاون مع مركز مبدعون بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، حول تداعيات الحظر الكلي والجزئي على الأسرة في المجتمع السعودي أثناء جائحة كورونا.