روى الأستاذ الجامعي روبيرت زاكا تجربة حياته في الرياض والتي امتدت لـ7 سنوات، وانطباعاته عنها قبل وبعد الإقامة فيها.
وأوضح خلال حديثه لبرنامج "تجربة فريدة" على قناة SBC أنه سمع الكثير عن الرياض مثل الطقس والطابع العام كونه كان يعمل في الإمارات، ولكنه تفاجأ بحجمها الكبير وكثافة سكانها.
وأضاف أن العيش في الرياض يتطلب تكوين صداقات قوية مع الآخرين حتى يكونوا متاحين للخروج معا والترفيه، ومن دون ذلك يكون العيش صعبًا فيها، مبيناً أنه في عطلة نهاية الأسبوع يحرص على زيارة الأماكن السياحية القريبة من العاصمة.
وأشار إلى أن أكثر الأماكن التي نالت إعجابه "كهف عين هيت"، و"حافة نهاية العالم"، مبيناً أنه يحرص على التجول داخل الرياض بالدراجة الهوائية باستمرار وحده أو مع أصدقائه.