تشير الأبحاث الجديدة إلى أنه قد يكون من الممكن التنبؤ بموعد ظهور الصداع النصفي، باستخدام تطبيقات الهاتف الذكي لتتبع النوم والطاقة والعواطف والتوتر.

وكشفت دراسة أُجريت بالمعهد الوطني للصحة العقلية في الولايات المتحدة، وجود علاقة بين سوء نوعية النوم التي يمكن قياسها عبر تلك التطبيقات، وزيادة خطر الإصابة بالصداع النصفي في صباح اليوم التالي.

وشارك بالدراسة المنشورة بدورية "Neurology" الطبية، 477 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 7 سنوات و84 عامًا، حيث أكد 59% منهم تعرضهم لنوبة صداع صباحية واحدة على الأقل خلال فترة الدراسة.