أخفق صاروخ أطلقته شركة "Rocket Lab" الأمريكية الخاصة في الوصول إلى المدار، كما فقد حمولته المكونة من قمرين صناعيين لمراقبة الأرض.
وواجه الصاروخ مشكلة بعد دقائق فقط من الإقلاع من الموقع الخاص بذلك في شبه جزيرة ماهيا بنيوزيلندا، قبل أن يتم فقدان الاتصال به بعد أربع دقائق فقط.
وأوضحت الشركة، أن هناك محاولات تجرى حالياً لعودة الصاروخ بأمان دون التسبب في أي أضرار للسكان على كوكب الأرض.
وانشغل العالم مؤخراً بواقعة سقوط بقايا الصاروخ الصيني الذي فُقد التحكم به، قبل أن تعلن السلطات الصينية بعد ذلك أن جزءاً كبيراً منه تفكك فوق المحيط الهندي بعد دخوله الغلاف الجوي للأرض.