قال الخبير الفلكي الدكتور خالد الزعاق، إن شهر يوليو المقبل من السنة الميلادية، هو أشد شهور السنة حرارة وكذلك شهر أغسطس الذي يليه، مبيناً أن الشمس تتعامد فيه على الكعبة.
وأوضح الزعاق أن "يوليو" الذي سيأتينا الخميس المقبل أحد الشهور السبعة المكونة من 31 يوماً، وتكون الأرض فيه بأبعد نقطة عن الشمس ومع ذلك يكون شديد الحرارة، لأن حرارة الجو تعتمد على زاوية سقوط أشعة الشمس وليس على البعد والقرب منها.
وأضاف أن في نهاية شهر يوليو تشتد الحرارة لتكون الأيام الأحر في السنة، وفي منتصفه تكون الشمس فوق الكعبة، وهو موعد تحديد القبلة على مستوى العالم.