يحتل مسجد الخيف في مشعر منى بمكة المكرمة، مكانة تاريخية ودينية بارزة نتج عنها تسميته بمسجد الأنبياء.   

واكتسب المسجد الذي صلى فيه الرسول محمد  والأنبياء من قبله، أهمية تاريخية ودينية بعدما خطب فيه الرسول في حجة الوداع عندما كان في منى.   

ويقع مسجد الخيف الذي يعني اسمه في اللغة المكان المُنحدر من الجبل والمُرتفع عن الوادي، على سفح جبل الصابح وهو قريب من الجمرات.