بدأت ملامح الحياة في أفغانستان تتغير سريعاً مع سيطرة حركة "طالبان" على السلطة، وتطبيقها قوانينها المتشددة وخاصة على النساء.
وازدهرت تجارة "البرقع" النسائي بشكل كبير، حيث تضاعف سعره 10 أضعاف خوفاً من الملاحقة التي يمكن أن تتعرض لها النساء إذا لم يرتدينه.
كما شهدت بعض المناطق انعداما للبرقع، واضطرت بعض النساء لاستخدام مفارش السرير لصناعته في المنازل.
وأغلقت مدارس البنات أبوابها انتظاراً للتطورات الجديدة فيما يخص قوانين تعليم المرأة التي ستصدرها الحركة.