روى أمريكي تجربة الـ6 سنوات التي عاشها في المملكة وحسن المعاملة التي وجدها من السعوديين، مفندا اتهامات وسائل الإعلام في بلاده بسوء معاملة المرأة فيها.
وأوضح مايكل أندرو أن عمله كمدير مطعم أتاح له التعرف عن قرب على السعوديين، مؤكداً أنه لم يجد مثلهم في الكرم والضيافة والاحترام.
وأشار إلى أن العالم يجب أن يتعلم من الثقافة السعودية، خاصة في جانب العلاقات الاجتماعية التي تمثل أهمية كبيرة بالنسبة للسعوديين، إلى جانب حرصهم على الجلسات العائلية.
وأكد أن المرأة تعامَل بأفضل طريقة وبشكل رائع، عكس ما تقوله وسائل الإعلام الأمريكية، فعندما تدخل محلاً يُسمح لها بالتواجد في مقدمة الصف، والأم تُعد أهم شخص في العائلة السعودية.