كشفت الطالبة بجامعة الملك خالد بعسير، نورة الحدري، اليوم (الاثنين)، أسباب عدم الاستفادة من اختراعها الذي يكشف عن الأسلحة والمخدرات عن بعد، وذلك رغم تسجيله في الملكية الفكرية.
وأرجعت، خلال لقائها في برنامج "الراصد" على برنامج "الراصد"، عدم تحويل اختراعها إلى جهاز واقعي، يمكن الاستفادة منه في جهود كشف عمليات التهريب، إلى عدم وجود جهة داعمة لهذا الابتكار.
وأشارت إلى أن وزارة الداخلية هي الجهة التي يمكن أن تتبنى هذا الاختراع، معربة عن أمنياتها بأن يتم تبنيه قريبًا.
يُذكر أن ابتكار الحدري يعتمد بشكل رئيسي على متحكم من نوع "الأردينو ميجا"، والذي يمكنه السيطرة على عمليات التهريب بطرق أكثر دقة وتطورا.