ردّ عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله المنيع، على سؤال بشأن حكم قراءة الأبراج وتصديق توقعاتها.
وقال، خلال لقائه في برنامج "فتاوى" على قناة السعودية، إن حكم قراءة الأبراج يتوقف على الغرض من وراء ذلك، فإذا كان بغرض ما يحصل فيها فإنه لا بأس بذلك، أما إذا كان بغرض معرفة ماذا يحصل بسببها فإن ذلك يُعد شركًا بالله.
وأوضح أنه من الخطأ أن يعتقد المرء أن للأبراج تأثيرات على أقدار الله أو أحوال العباد مثل الزواج أو الموت، مؤكدًا أن دراسة ما يحصل فيها من تغيرات مناخية أو تأثيرات على الزراعة ليست إثمًا أو شركًا بالله.